يحتفل العالم في 30 يوليو/تموز من كل عام بـ”اليوم العالمي للصداقة” لإدراك جدواها وأهميتها بوصفها أحد المشاعر النبيلة والقيمة في حياة البشر بجميع أنحاء العالم.
وأقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا اليوم عام 2011، واضعة في اعتبارها أن الصداقة بين الشعوب والبلدان والثقافات والأفراد يمكن أن تصبح عاملاً ملهماً لجهود السلام.
كما تشكل فرصة لبناء الجسور بين المجتمعات ومواجهة وتحدي أي صور نمطية مغلوطة، إلى جانب المحافظة على الروابط الإنسانية واحترام التنوع الثقافي.